بعدما كتبت مقال انا و النجاح ودفة حياتي و جائتني استفسارات و تسؤالات من كثيرين
كيف و متي و لماذا و ماذا لو ؟ ؟ ؟ ؟
اسئلة كثيرة . . و في لحظة هدوء تذكرت تويتة كتبته منذ فترة عن الاختيارات
و اليكم ماكتبته :-
لكن ان تمتلك القدرة علي الاستماع
و تغيير خططك للوصول الي هدفك و تحقيقه
كيف و متي و لماذا و ماذا لو ؟ ؟ ؟ ؟
اسئلة كثيرة . . و في لحظة هدوء تذكرت تويتة كتبته منذ فترة عن الاختيارات
و اليكم ماكتبته :-
اختيارات الامس سبب لوجودي اليوم,
و اختيارات اليوم هي الاساس للغد.
لتكن اختياراتنا,
اختيارات ايجابية لحياة ايجابية
محبة- متسامحة - تقبل الاخر
trainerjohn1 @Twitter
قد تتسأل و ما علاقة الاختيارات بمقال ( انا و النجاح و دفة حياتي ستجد ان العلاقة بسيطو وواضحة - ان دفة حياتي هي اختياراتي
مع ان كلمة اختيار كلمة صغيرة بسيطة و مع ان الاختيار بسيط يحدث في لحظة واحدة في حياتنا الا ان تأثيراته اقوي و اكبر و اشد ... ....
لذا
دعني ان اعتبر ان مقال اليوم هو ( اجابة عن كيفية ادارة دفة حياتي )
و قد تكون هناك وسائل كثيرة و متنوعه و مختلفة .. .. .. .
لذا سندعي مقال اليوم
احدي وسائل ادراة دفة حياتي
مع ان كلمة اختيار كلمة صغيرة بسيطة و مع ان الاختيار بسيط يحدث في لحظة واحدة في حياتنا الا ان تأثيراته اقوي و اكبر و اشد ... ....
لذا
دعني ان اعتبر ان مقال اليوم هو ( اجابة عن كيفية ادارة دفة حياتي )
و قد تكون هناك وسائل كثيرة و متنوعه و مختلفة .. .. .. .
لذا سندعي مقال اليوم
احدي وسائل ادراة دفة حياتي
ان اختيارك ان تكون مكتئب او مبتئس لا قدر الله
هو اختيارك انت - و ان اخترت ان تكتئب - ستكون ملامح وجهك
و كلمات فمك
و تصرفاتك و حركتك كلها - دالة علي هذا الاكتئــــــــــــــــــــــــاب
و العكس صحيح
ان كانت اختياراتك لنفسك - ان تكون متفأل - مبتسم -
ستكون ملامح وجهك - مبتسمة - تدعوا الي الامل و التفأؤل
و كلمات فمك " تدعوا الي الامل و التفاؤل "
حركاتك تتسم بالحركة - و النشاط
سكون يومك مشرق ( رغم اي ظروف )
الظروف التي نمر بها جميعاً (( واحده تقريباً ))
و مشاكل الدنيا - ليست الدنيا بالسهولة علي الاطلاق
1) منا من يواجه تحدي الدراسة
- تحدي المرض
- فقدان عزيز
- مشاكل مالية
- زواج - خطوبة - تربية اطفال
الجميــــــــــــــــــــــــــــــع - الجميـــــــــــــــــــــــــــــع بلا استثناء يمروا بظروف
و لكن الفرق
هو من طرق التعامل مع هذه الظروف
*
و سيكون مستقبلك اكثر اشراقاً - املاً و تفاؤلاً . . ....
اختياراتك تحدد يومك
و غدك
و مستقبلك
و كل حياتك
:)
غير الاسباب - تغير النتائج
قالها من زمان اينشتاين في تعريفه للغبي
هو من يقوم بعمل نفس لشيء بنفس الخطوات في نفس الظروف و يتوقع نتيجة مختلفة
هل تعتقد ان الجمود في الاراء و الافكار هو الحل
كلا
بل ان
هل تعتقد ان الجمود في الاراء و الافكار هو الحل
كلا
بل ان
الشخص الاكثر مرونة هو المتحكم في عالمه
ان المرونة لا تعني التسيب و لا الاستهتار او الغاء ثوابتك الشخصيةلكن ان تمتلك القدرة علي الاستماع
و تغيير خططك للوصول الي هدفك و تحقيقه
:)
و افكرك ان الكون يحكمه قانون السبب و النتيجة
و ان كل شيء يحدث هو نتيجة طبيعيه و منطقية لسبب
فان لم تعجبك النتائج قم بتغير الاسباب
و لتغير الاسباب
عليك بتغيير اختياراتك
اختياراتك في كل شيء هي المؤثر الحقيقي و الناتج الطبيعي لهذا الشيء
اختار الحياة التي تتمناها
اختار ان تمر علي الظروف المحيطة و لا تقف عندها
فكل منا يمر بظروف علينا ان نختار
الوفاة :- اليس جميعنا راحلون
المرض :- أ الخير نقبل و الشر و التجارب نتذمر
محاربات و مضايقات :- ان مرورنا باشخاص يسببوا محاربات و ضيقات شيء غير طبيعي لكنه يحدث - علينا ان نختار اما ان نقف امامهم و نجعلهم يمتلكوا افكارنا و مشاعرنا او لا نقف عند هولاء و نستمر في الحياة
ان المشكلات و الاشخاص مسببي المشاكل
يمكنك الا تراهم اذ استمريت بالايجابيات و العمل و النجاح
سر في طريقك نحو النجاح , نحو العمل و لا تنظر الي المشاكل ... ... ... ...
اختار الايجابية - اختار ان تسير في اتجاه تحقيقك لهدفك
اختار ان تمر علي الظروف المحيطة و لا تقف عندها
فكل منا يمر بظروف علينا ان نختار
الوفاة :- اليس جميعنا راحلون
المرض :- أ الخير نقبل و الشر و التجارب نتذمر
محاربات و مضايقات :- ان مرورنا باشخاص يسببوا محاربات و ضيقات شيء غير طبيعي لكنه يحدث - علينا ان نختار اما ان نقف امامهم و نجعلهم يمتلكوا افكارنا و مشاعرنا او لا نقف عند هولاء و نستمر في الحياة
ان المشكلات و الاشخاص مسببي المشاكل
يمكنك الا تراهم اذ استمريت بالايجابيات و العمل و النجاح
سر في طريقك نحو النجاح , نحو العمل و لا تنظر الي المشاكل ... ... ... ...
اختار الايجابية - اختار ان تسير في اتجاه تحقيقك لهدفك
جون فهيم
مدرب حياة Life Coach
مدرب تحفيزي للمجموعات البشرية
مدرب تنمية بشرية
trainerjohnfaim@gmail.com
trainerjohnfaim@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق