Being happy doesn't mean that everything is perfect. It means that you've decided to look beyond the imperfections.
ليس كونك سعيداً ان كل الامور علي مايرام . بل معناه انك قررت ان تنظر خلف عدم الكمال ...
علينا ان نتعلم النظر فيما وراء الاحداث , وخاصة الصعاب , و عدم تحقيق الاهداف بشكل كامل ... و متقن .
وخاصة عندما لا نكون نحن المسؤلين بل الاخرين عندئذ علينا الا نضيع وقتنا و حياتنا في لومهم و نقدهم علي ادائهم , بل الاستمتاع بما هو موجود .
ان السعادة شعور شخصي داخلي و نحن بافكارنا و سلوكيتنا نؤثر و بشكل كبير في حالتنا النفسية اي سعداء و مرتاحون ام العكس.
هل السعادة تتوقف علي ما تملكه ؟
سؤال مكرر و يتبادر الي الذهن كثيراً هل تتوقف السعادة علي كم المال و الاشياء التي يملكها الشخص ؟ بالطبع المال مهم و به تستطيع ان تشتري اشياء كثيرة ... و تحيا حياة مرفهة و لكن هل تتوقف السعادة علي ما تملك ؟ الحقيقة ان الاجابة شخصية و لا يمكن ان تناسب الجميع النمط الاول الذي يعتمد اعتماداً كلياً علي المال و لا يشعر بالرضا الا في حال حصوله علي كل شيء و متقن و يحيا حياة الرفاهية , سعادته مرتبطة بالمال فان فقد المال فقد سعادته . النمط الثاني هو الذي يستخدم المال و لكنه لا يدع المال يتحكم في حياته و شعوره بالرضا ليس مرتبط بكمال و اتقان الاشياء و رفاهيتها و غلو ثمنها و هنا اتذكر هذا المثل :-
سؤال مكرر و يتبادر الي الذهن كثيراً هل تتوقف السعادة علي كم المال و الاشياء التي يملكها الشخص ؟ بالطبع المال مهم و به تستطيع ان تشتري اشياء كثيرة ... و تحيا حياة مرفهة و لكن هل تتوقف السعادة علي ما تملك ؟ الحقيقة ان الاجابة شخصية و لا يمكن ان تناسب الجميع النمط الاول الذي يعتمد اعتماداً كلياً علي المال و لا يشعر بالرضا الا في حال حصوله علي كل شيء و متقن و يحيا حياة الرفاهية , سعادته مرتبطة بالمال فان فقد المال فقد سعادته . النمط الثاني هو الذي يستخدم المال و لكنه لا يدع المال يتحكم في حياته و شعوره بالرضا ليس مرتبط بكمال و اتقان الاشياء و رفاهيتها و غلو ثمنها و هنا اتذكر هذا المثل :-
Someone else is happy with less than you have.
شخص ما سعيد باقل مما لديك
الحياة قصيرة
حقيقة وواقع هناك من يتخذها سبب للنقمة و اللوم بل و سبب لعدم الرضا
و اخرون يتخذونها سبباً للحياة و الاستمتاع بها و بما فيها
الحياة قصيرة سبباً للسلبية للبعض و فرصة ايجابية للبعض - نفس الجملة و نفس المفهوم و لكن تأثيره مختلف و بالتالي النتيجة مختلفة
حقيقة وواقع هناك من يتخذها سبب للنقمة و اللوم بل و سبب لعدم الرضا
و اخرون يتخذونها سبباً للحياة و الاستمتاع بها و بما فيها
الحياة قصيرة سبباً للسلبية للبعض و فرصة ايجابية للبعض - نفس الجملة و نفس المفهوم و لكن تأثيره مختلف و بالتالي النتيجة مختلفة
Keep Calm because Life's too short to stress over
people who don't deserve to be an issue.
و هناك من يتعمد ان يضغط نفسه بل و من معه و كل المحيطين به ,
بسبب ان الحياة قصيرة , فيكتشف انه اضاعها و تسبب في ضغوط علي من حوله .و نكرر ان السعادة اختيار
و اسمحوا لي ان اعلن قراري و اختياري ان استمتع حتي ولو باقل القليل ,
ان ابتسم امام كل شيء في الطبيعه و لن اسمح لك ان تمسح بسمتي من علي وجهة بناءاً علي افكارك
و توجهاتك السلبية
هل تتذكرون معي مشهد اسرة في اجازة ما يجهزون للنزهة و الخروج و فسحة من الوقت و زيارة مكان ما لقضاء وقت ممتع و بالطبع الهدف الاساسي = السعادة
فيحدث خلافات علي امور مثل من استقظ مبكراً و من لم يستيقظ ثم من يريد الذهاب و من لا يريد المشاركة و يحدث ضجيج
ثم خلاف علي شيء اخر
و قد تتم الزيارة و الفسحة و تنتهي بمشكلة اثناء العودة مثلاً - عدم ايجاد مواصلات معقولة
او ان يفاجئوا بنسيان احدهم مثلاً شنطة ما او عبوات الاكل او زجاجات العصير ... ... ..
و هي حكاية شهيرة و مشهد متكرر - كوميدي - في الافلام العربية و المصرية بالتحديد -
و لكن بعيداً عن المشاهد الكوميدية و الضحك - تجد ان هناك من ينهي نزهته بشيء من العبوث و قد تصل الي ان يخطيء في بعضهم البعض فيخسرون سعادة التنزه و النزهة بل و يخسرون انفسهم و علاقاتهم
و كل هذا لان البعض يتوقع الكمال و الاتقان التام من كل فرد في كل شيء ...
بينما هناك من يستمتع بكل شيء و بكل موقف حتي انني اتذكر اننا في رحلة تعطل بنا الاتوبيس - الحافلة - فتذمر المتمرون و هاجوا
بينما الايجابين - خرجوا من الحافلة - الاتوبيس - و استمتعوا بالجو الخارجي و اشتروا الطعام و اعتبروها جزءاً من البرنامج الترفيهي .....
حتي انني تعلمت من هذا الموقف كثيراً - تعطل الحافلة - امر ليس بيدي و لا بيد السائق - حتي ولو تسبب هو مثلاً - و لكن ما حدث قد حدث - تعطلت الحافلة و لا مفر الا من استدعاء من يصلحها .
و في هذا الوقت علينا ان نختار بين عدة بدائل :-
( 1 ) الصمت و الجلوس دون اي رد فعل
( 2 ) التذمر و القاء اللوم و الصياح و الشكوي و ... ...
( 3 ) الاستمتاع بما لدينا و في شتي الظروف .
فيحدث خلافات علي امور مثل من استقظ مبكراً و من لم يستيقظ ثم من يريد الذهاب و من لا يريد المشاركة و يحدث ضجيج
ثم خلاف علي شيء اخر
و قد تتم الزيارة و الفسحة و تنتهي بمشكلة اثناء العودة مثلاً - عدم ايجاد مواصلات معقولة
او ان يفاجئوا بنسيان احدهم مثلاً شنطة ما او عبوات الاكل او زجاجات العصير ... ... ..
و هي حكاية شهيرة و مشهد متكرر - كوميدي - في الافلام العربية و المصرية بالتحديد -
و لكن بعيداً عن المشاهد الكوميدية و الضحك - تجد ان هناك من ينهي نزهته بشيء من العبوث و قد تصل الي ان يخطيء في بعضهم البعض فيخسرون سعادة التنزه و النزهة بل و يخسرون انفسهم و علاقاتهم
و كل هذا لان البعض يتوقع الكمال و الاتقان التام من كل فرد في كل شيء ...
بينما هناك من يستمتع بكل شيء و بكل موقف حتي انني اتذكر اننا في رحلة تعطل بنا الاتوبيس - الحافلة - فتذمر المتمرون و هاجوا
بينما الايجابين - خرجوا من الحافلة - الاتوبيس - و استمتعوا بالجو الخارجي و اشتروا الطعام و اعتبروها جزءاً من البرنامج الترفيهي .....
حتي انني تعلمت من هذا الموقف كثيراً - تعطل الحافلة - امر ليس بيدي و لا بيد السائق - حتي ولو تسبب هو مثلاً - و لكن ما حدث قد حدث - تعطلت الحافلة و لا مفر الا من استدعاء من يصلحها .
و في هذا الوقت علينا ان نختار بين عدة بدائل :-
( 1 ) الصمت و الجلوس دون اي رد فعل
( 2 ) التذمر و القاء اللوم و الصياح و الشكوي و ... ...
( 3 ) الاستمتاع بما لدينا و في شتي الظروف .
السعادة قرار داخلي اولاً - ثم قول و كلام و بعدها افعال ايجابية تسهم في ثبات حالة شعورك بالسعادة
جون فهيم
trainerjohnfahi@gmail.com
00201157393747
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق